: ملف الشهر مايو
خارج على القانون
الدولية للاعلام بقلم بخاش عبد الرحيم
اخترت لكم اهم التعاليق التي قالها الشعب الجزائيري
في جزائر العزة والكرامة لصوص صغار تلاحقهم الشرطة ولصوص كبار تحرسهم الشرطة
الثورة و العصيان المدني هو السبيل الوحيد للقضاء على نظام الفساد في الجزائر ، الموت للعسكر الفاسد و النظام الاستبدادي الحاكم
أيها الفقاقيرأين المفر؟الهراوات من ورائكم ،والجوع أمامكم ،وليس لكم والله إلا الصوم من رمضان إلى رمضان ،وافطروا على فضلاتكم ،لأن الصندوق قد جف ووزنه قد خف .واعلمواأن في هذه البلاد ،لاتنتفخ إلا بطون الأسياد .فاستعدوا للموت إن طلبتم القوت جزائيري حر
بدأ المواطن الجزائري يعبر عن سُخطه وغضبه من الأوضاع المتأزمة بسبب السياسات المتبعة من طرف نظام العسكر والمخابرات الذي سطا على هياكل الحكم بالبلاد منذ استقلالها بداية الستينيات من القرن المنصرم، وهو ما جعل أكثر من نصف السكان يرغبون في الهجرة إلى الخارج.. وكشفت خلاصة المؤشر العربي لسنة 2015، الذي يُعِده المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، أن 40 في المائة من الجزائريين المستجْوَبين عبروا عن تقييم "سيئ" للوضع الاقتصادي بالبلاد. وعلى ضوء هذه النتيجة تحديدا، يَسود وسط المجتمع الجزائري "تخوف" بنسبة 55 بالمائة من المواطنين من انتقاد الحكومة، وهو ما يكشف عن أن القمع ومصادرة حقوق الانسان لا تزال هي سيدة الموقف في بلاد المليون ونصف شهيد.. ويتقاطع هذا الوضع الاقتصادي "السيئ" للجزائر، مع تحليل أعطاه المؤشر العربي لأسباب الهجرة. فقد بينت النتائج أن 59 بالمائة من الجزائريين يرغبون في الهجرة لأسباب اقتصادية، على عكس دول عربية أخرى الذين يُفَضلون الهجرة لِدوافع أمنية. وقد شملت دراسة المؤشر كل مناحي الحياة في الجزائر، الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والأمنية. ففي تقييم الجزائريين للوضع الاقتصادي الذي يُعاني انهيارا لأسعار البترول الذي يمثل 98 بالمائة من الدخل العام، أظهرت النتائج أن 40 بالمائة من العينة المستجوبة يَنْظرون بـ"سوء" إلى الوضع الاقتصادي، و13 بالمائة لهم صورة "سيئة جدا"، بينما 7 بالمائة من العينة ذاتها يَعتقدون أنها جيدة. وأنجز استطلاع المؤشر العربي لعام
تبون لم يصوت عليه الشعب بل جاؤو به الجنرلات
هل الجزائر اليوم بخير لا و الف لا الجزائر داهبة الى تخلف كبير ما هى الانجازات