الدولية للاعلام

الأحد 27/02/2022

بقلم عبدالرحيم بخاش

اد 

ولد هشام داخل عائلة تعشق الكرة ولما لا وهو ابن المحبوب محمد ايت منا الذي كان له الفضل في التعريف بمدينة المحمدية بمشاريع كبرى لياخد ابنه هشام نفس الدرب وياخد بزمام الأمور بفريق شباب المحمدية الذي كان في أصعب أيامه النادي فقد مجده التاريخي وأصبح في موقف حرج بالقسم الثاني الدوري المغربي مما دفع الكثير من المهتمين بالشان الرياضي ومحبي هذا النادي الاتصال بهشام ليقود رئاسة هذا الفريق المحمدي وفعلا اخد هشام هذه المهمة التي كانت جد جد صعبة ولكن بذكاءه وبجميع امكانيته المادية والمعنوية ان يعيد الفريق إلى مكانته الصحيحة الا وهي الدرجة الأولى ثم لاخد هذه المرة محطة جديدة عالم السياسة ليصبح رئيسا لمجلس جماعة المحمدية ليصلح كل ما اضاعته هذه المدينة من رونقها وجماليتها مدينة الزهور

 وفعلا انها مهمة صعبة ولكن الساكنة وضعت ثقتها في هذا الرجل لانه اذا عاهد وفا
 وفعلا له القدرة على جلب مشاريع كبرى لهذه المدينة كما فعلا المرحوم والده

ولنا عودة في هذا الموضوع